- السيد إسماعيل الازهرى
ولد في مدينة أم درمان .
- درس الكتاب بمدرسة الشيخ الطاهر الشبلي والمرحلة الأولية والوسطي بمدرسة الأميرية بأم درمان ، وتخرج في كلية غردون – قسم المعلمين – عام 1923 .
- أرسل في أول بعثة من المعلمين السودانيين إلى الجامعة الأمريكية ببيروت عام 1927 وعاد
متخصصاً في مادة الرياضيات عام 1930.-
مدرساً في عطبرة ثم كلية غردون ومدرسة وادي سيدنا ، وفي عام 1946 تقدم باستقالته بعد أن رفض النقل إلى مدرسة حنتوب بالإقليم الأوسط وقرر التفرغ للعمل السياسي .
- عضو في نادي الخريجين منذ تخرجه وانتخب عضواً في لجنته ثم سكرتيراً ورئيساً لعدة دورات وكان من اكثر أعضاء النادي مواظبة علي الحضور اليومي .
- من مؤسسي مؤتمر الخريجين .
- انتخب عضواً في الهيئة الستينية لمؤتمر الخريجين في جميع دوراته الانتخابية الخمسة
- عشر
- انتخب أول سكرتير عام لمؤتمر الخريجين .
- انتخب أول رئيس لمؤتمر الخريجين لدورة كاملة في عام 1941 ، بعد أن كانت الرئاسة - تتداول بين أعضاء اللجنة التنفيذية بمعدل شهر واحد لكل منهم .
- شارك في صياغة مذكرة المؤتمر في أبريل 1942 والتي طالبوا فيها بحق تقرير المصير .
- انتخب رئيساً للمؤتمر في دورته السادسة (42 – 1943) وفي عهده تقرر مقاطعة
- المجلس الاستشاري لشمال السودان .
- تولي رئاسة المؤتمر من الدورة الثامنة (44 – 1945) وحتى الدورة الخامسة عشر (51 – 1952) .
- اختير رئيساً لحزب الأشقاء عام 1944.
- قاد وفد السودان الممثل لجميع الأحزاب إلى مصر عام 1946 لعرض وجهة النظر -------- السودانية أثناء مفاوضات (صدقي – بيفن) .
- شارك في معارضة الجمعية التشريعية عام 1948 ، وخرج في مظاهرة قادها طلبة المعهد - العلمي وتم اعتقاله وحوكم بثلاثة اشهر سجناً.
- عندما توحدت الأحزاب الاتحادية اختير رئيساً للحزب الوطني الاتحادي عام 1952 ، وفاز - - هذا الحزب بأغلبية مقاعد البرلمان في الانتخابات النيابية الأولى عام 1953 .
- انتخب رئيساً لأول حكومة وطنية في عام 1954 لإنجاز مهام الاستقلال المتمثلة في سودنة - الوظائف وجلاء القوات الأجنبية .
- أعلن الاستقلال من داخل البرلمان في 19 ديسمبر 1955 .
- أطلق عليه لقب الزعيم بعد أن رفع علم السودان إيذاناً بمولد جمهورية السودان في أول - - يناير 1956 .
- تولي رئاسة الحكومة القومية التي تكونت في 2 فبراير حتى 3 يوليو 1956 حيث سقطت حكومته بعد انسحاب الحتمية من حزبه وتحالفهم مع حزب الأمة وكونوا ( السيدين )-
- عضو البرلمان الثاني والتزم الحزب جانب المعارضة في مواجهة الحكومة الائتلافية التي - تكونت من حزبي الأمة والشعب الديمقراطي برئاسة عبد الله خليل .
- شارك في معارضة الحكم العسكري الأول (58 – 1964) واعتقل مع مجموعة من السياسيين ونفوا إلى سجن ناكشوط بجنوب السودان ، ثم أطلق سراحهم بعد أن هددوا
بالإضراب عن الطعام في عام 1961 .
بالإضراب عن الطعام في عام 1961 .
- شغل منصب رئيس مجلس السيادة بعد ثورة أكتوبر 1964 وحتى قيام انقلاب 25 مايو 1969 - .
- شارك في إصدار قرارات ونجاح مؤتمر القمة العربي بالخرطوم عام 1967 والذي اشتهر بمؤتمر اللاءات الثلاثة ( لا صلح لا تفاوض لا استسلام ) وفيه تقرر تقديم دعم مالي كبير من
الدول البترولية لدول المواجهة .
الدول البترولية لدول المواجهة .
- اعتقل في يوم 25 مايو 1969 بسجن كوبر وأصيب بذبحة صدرية في أغسطس نقل علي أثرها إلى المستشفي حيث توفي .وتم تشييع جثمانه في اكبر حشد عرفته مدينة أم درمان ، -
وقدر عدد المشيعين بما يزيد عن المليون .
وقدر عدد المشيعين بما يزيد عن المليون .
الأحد نوفمبر 11, 2012 8:18 pm من طرف الشريف
» لقاء مولانا مع صحيف السوداني هذا ردي على سؤال الترشح لرئاسة الحزب
الأربعاء نوفمبر 07, 2012 9:19 pm من طرف الشريف
» لقاء جريدة الشرق الاوسط مع مولانا
الخميس ديسمبر 01, 2011 2:35 pm من طرف الشريف
» بيان هام من الحزب الإتحادي الديمقراطي...
الأربعاء نوفمبر 16, 2011 1:47 pm من طرف الشريف
» الصواعِق النارية في الرد على الطيب مصطفى مؤجج العنصرية!!!
الثلاثاء نوفمبر 15, 2011 3:00 pm من طرف الشريف
» مولانا الميرغني: المشاركة في السلطة ليست الأساس للاتحادي
الإثنين أكتوبر 24, 2011 5:00 pm من طرف الشريف
» شيخ المناضلون علي محمود حسنين في الذكري 46 لثورة أكتوبر المجيدة
الإثنين نوفمبر 08, 2010 9:31 pm من طرف الشريف
» مولانا لصحيفة الشرق الأوسط (لا تفريط في «سنتيمتر» واحد من أرض المليون ميل مربع)
الأربعاء يوليو 28, 2010 5:58 pm من طرف الميرغني
» الوصايا العشر لمن يريد أن يكون وزيراً فى التشكيلة المقبلة؟
السبت يونيو 05, 2010 6:17 pm من طرف الشريف